أدخل ولي العهد، العلا، الأحد الماضي، ضمن الفرص التاريخية لمراكز البحوث والدراسات التاريخية المعاصرة في العالم لقراءة التاريخ العربي من جديد، في حوكمة تستهدف تطبيق كلمة (تنفيذ) أعمال تطويرية لتعزيز مكانتها كإحدى الوجهات السياحية الأثرية والثقافية والطبيعية العالمية الرائدة.
وبعد رسوم تعود إلى الحضارتين الدّيدانيّة واللّحيانيّة، أسس ولي العهد حضارة سعودية جديدة من خلال رؤيته المستقبلية مع خبراء الآثار المحليين والدوليين لكشف جماليات التاريخ العربي والمواقع الأثرية لمحافظة العلا وتطويرها تحقيقاً للتحول المستدام ولتمكين الزوار المحليين والإقليميين والدوليين من التعرف على ثراء إرثها الثقافي والتاريخي والطبيعي، وعلى الحضارات العربية الأصيلة، والقيم المحلية العريقة.
وجاء الحدث بعد إخفاء مناهج التاريخ في جامعاتنا ومدارسنا التفاصيل الصغيرة لحالة العلا قبل نحو 25 ألف سنة، نتيجة ضغوطات الصحوة وما قبلها، وهيمنة بعض التيارات الدينية على المناهج، لتكون العلا مجرد مدافن وقبور لأثرياء النبط والعرب، ومعظم الواجهات الصخرية عائدة إلى ما بين القرنين الثاني قبل الميلاد، والثاني بعد الميلاد.
وبعد القرون الطويلة نفضت السعودية غبار الجبال والصخور لتتعمق في اكتشاف مدافن بيوت الحجر من قبل أقوام عدة، بل كيف كانت العلا محطة القوافل لمملكة معين كي تشارك العالم التاريخ العربي الذي يعطي حقبة عن تجربة شعب ودول المماليك العربية المتعددة التي تتخذ أرض العلا عاصمة اقتصاد ومرور التجار في عصر الأنماط.ويؤسس منتجع شرعان، الذي تسلم تصميمه المهندس المعماري العالمي الفرنسي جون نوفيل، دخول قطاع الفندقة كأغلى المنتجعات في العالم، ومن المتوقع الانتهاء من تشييد المنتجع بحلول 2023.
وبعد رسوم تعود إلى الحضارتين الدّيدانيّة واللّحيانيّة، أسس ولي العهد حضارة سعودية جديدة من خلال رؤيته المستقبلية مع خبراء الآثار المحليين والدوليين لكشف جماليات التاريخ العربي والمواقع الأثرية لمحافظة العلا وتطويرها تحقيقاً للتحول المستدام ولتمكين الزوار المحليين والإقليميين والدوليين من التعرف على ثراء إرثها الثقافي والتاريخي والطبيعي، وعلى الحضارات العربية الأصيلة، والقيم المحلية العريقة.
وجاء الحدث بعد إخفاء مناهج التاريخ في جامعاتنا ومدارسنا التفاصيل الصغيرة لحالة العلا قبل نحو 25 ألف سنة، نتيجة ضغوطات الصحوة وما قبلها، وهيمنة بعض التيارات الدينية على المناهج، لتكون العلا مجرد مدافن وقبور لأثرياء النبط والعرب، ومعظم الواجهات الصخرية عائدة إلى ما بين القرنين الثاني قبل الميلاد، والثاني بعد الميلاد.
وبعد القرون الطويلة نفضت السعودية غبار الجبال والصخور لتتعمق في اكتشاف مدافن بيوت الحجر من قبل أقوام عدة، بل كيف كانت العلا محطة القوافل لمملكة معين كي تشارك العالم التاريخ العربي الذي يعطي حقبة عن تجربة شعب ودول المماليك العربية المتعددة التي تتخذ أرض العلا عاصمة اقتصاد ومرور التجار في عصر الأنماط.ويؤسس منتجع شرعان، الذي تسلم تصميمه المهندس المعماري العالمي الفرنسي جون نوفيل، دخول قطاع الفندقة كأغلى المنتجعات في العالم، ومن المتوقع الانتهاء من تشييد المنتجع بحلول 2023.